حضرت الجمعة الماضية
فعالية ثقافية هي تقديم كتاب بعنوان
"القنبوس، الطرب عود موسيقي من قطعة واحدة والموسيقا اليمنية"
حرر الكتاب الباحثان في الموسيقى اليمنية السيد جان لامبير والسيد سمير مُكراني.
وقد ساعدهم في العرض هاو للأعواد والأدوات الموسيقية الشرقية فاتني اسمه. تناول العرض نبذة تاريخية عن هذه الآلة قيد الاندثار رغم انها رمز الموسيقا اليمنية وهي آلة يمنية بامتياز ويعتقد ان منشأها في حضرموت بينما لم تعد توجد اليوم في حضرموت رغم ان الحضارم ساهموا في انتشارها في شرق افريقيا وفي جنوب شرق اسيا.
وانتهى العرض بعزف جميل على آلة القنبوس نفذها جان لامبير وغنى كذلك اغان يمنية ذات كثافة كبيرة من الحنين.
حرر الكتاب الباحثان في الموسيقى اليمنية السيد جان لامبير والسيد سمير مُكراني.
وقد ساعدهم في العرض هاو للأعواد والأدوات الموسيقية الشرقية فاتني اسمه. تناول العرض نبذة تاريخية عن هذه الآلة قيد الاندثار رغم انها رمز الموسيقا اليمنية وهي آلة يمنية بامتياز ويعتقد ان منشأها في حضرموت بينما لم تعد توجد اليوم في حضرموت رغم ان الحضارم ساهموا في انتشارها في شرق افريقيا وفي جنوب شرق اسيا.
وانتهى العرض بعزف جميل على آلة القنبوس نفذها جان لامبير وغنى كذلك اغان يمنية ذات كثافة كبيرة من الحنين.
بالمناسبة لم يعد هناك
سوى أشخاص بعدد الأصابع يجيدون العزف على هذه الآلة ذات الأربعة الأوتار والتي
يغطي الجلد نصف وجاهتها الخشبية بينما لا يوجد سوى شخص واحد يعمل على تصنيعها.