الخميس، 8 فبراير 2018

عزيزي سارتر


اكتب إليك في صباح احد ماطر ورياح خانقة.
كتبتَ يا عزيزي عن "الغثيان" يوما ما.
ترى ماذا كنت ستكتب لو علمت بما يجري على حواف أوروبا وشرق أوكرانيا تحديدا؟
او ماذا كنت ستكتب لو كنت من بلاد اسمها اليمن؟
الرجل الكبير!
اعرني شيئا من كلماتك يمكنني ان أصب فيها لعناتي جملة على هذا الوضع.
اعرف انك لن ترد علي. سترى في الامر صفاقة.
ستستغرب اني اكتب إليك.
حسناً. لا تستيقظ. واصل نومك السرمدي.
وسلام على روحك في الأولين والآخرين.



الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...