لا استطيع استيعاب هذا التجريف الحاصل للسياسة في اليمن من خلال فصل العمل
والقراءة والتحليل السياسي عن القانون عن الأخلاقيات والأخلاق وعن مقولات المنطق
العام وحق الحياة.
اكثر الغرائب هي غياب رجال القانون عن هذا المسرح. اقصد غياب أدواتهم - عدا قلة بعدد الأصابع- قراءتهم تحليلاتهم.
تغدو السياسة في اليمن فهلوة، استخفافا بطاطا مهروسة ملمعة بالزبدة الضاربة في الـدوغمايية.
ان المساهمة الأكبر في الفساد والإفساد هي في عزل اي عمل متصل بالسياسة الاقتصادية عن القانون. فيغدو كل حديث متاجرة واضحة بمعاناة الناس بحقوقهم.
كل ما يتم الان هو تكريس قانون الغاب. تكريس الحق المقام بالقوة، بالقسر.
اكثر الغرائب هي غياب رجال القانون عن هذا المسرح. اقصد غياب أدواتهم - عدا قلة بعدد الأصابع- قراءتهم تحليلاتهم.
تغدو السياسة في اليمن فهلوة، استخفافا بطاطا مهروسة ملمعة بالزبدة الضاربة في الـدوغمايية.
ان المساهمة الأكبر في الفساد والإفساد هي في عزل اي عمل متصل بالسياسة الاقتصادية عن القانون. فيغدو كل حديث متاجرة واضحة بمعاناة الناس بحقوقهم.
كل ما يتم الان هو تكريس قانون الغاب. تكريس الحق المقام بالقوة، بالقسر.
24 اغسطس 2014