الجمعة، 9 فبراير 2018

طفل مجرد رقم



لمن كل هذا الحنين لمن؟ ما تزال في فجر ايامك يا صغيري. لا تتسرع. ادخر الحنين للحظة اخرى مناسبة. ونظرة الاطفال هذه لن تجديك ولن توفر لك غير المتاعب والقليل القليل من التعاطف.
هل تدري ما يحدث في بلدي؟
يحدث شيئا مشابها للذي تعرفه انت. هل تعرف انك مجرد رقم. واني ربما الوحيد الذي لفتت انباههه نظرتك يومها وقلت فيك ما يشبه الشعر. في بلدي الاطفال ليسو اكثر من رقم في كشف من يوزع السلاح او الموت. او من يهدي النزوح والتشرد.

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...