بينما ينهمك إلياس؛ من اليمين، وإياد في اللعب على الهاتف، يتعمد أنمار التشويش
عليهما من خلال اثارة الفوضى والضحك الصاخب.
لقد استمع الولدان في المدرسة، كل على حدة، الى أغنية غانغام ستايل التي علقت بذهن اياد نظرا لطابعها الراقص فما انفك من صبيحة اليوم وهو يرددها ويرقص ايضا.
لكنه لم يتمكن في التقاط الاغنية جيدا فابتكر لها شيئا جديدا وإذا به يسمعني منذ الصباح :
أُمك أُمك شتاي.
وبينما هو يؤدي الرقصة اشعرني انه (يعرعر) لي.
لقد استمع الولدان في المدرسة، كل على حدة، الى أغنية غانغام ستايل التي علقت بذهن اياد نظرا لطابعها الراقص فما انفك من صبيحة اليوم وهو يرددها ويرقص ايضا.
لكنه لم يتمكن في التقاط الاغنية جيدا فابتكر لها شيئا جديدا وإذا به يسمعني منذ الصباح :
أُمك أُمك شتاي.
وبينما هو يؤدي الرقصة اشعرني انه (يعرعر) لي.
# الصورة غير مرفقة هنا