من أمس وأنا أفكر بك. وكيف ان الحياة اخذتك منا بعيدا. لقد نالت منك مجريات
الحياة وافسدت سريرتك وجعلتها حقلاً أجرد لا يصلح إلا للمعارك يا صديقي. أنت لا
تستوعب كمية العنف اللفظي الذي ينبع منك. كلماتك تمثل حقلاً دلالياً للصراع
والعداء. أنت أقرب إلى الكراهية من الحب. تبا لهذه التجارب المقيتة التي تميت
قلوبنا قبل اجسادنا. وتبا للحب الذي ينقلب الى كراهية زعاف.
الجمعة، 9 فبراير 2018
الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية
الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...
-
الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...
-
يبدو اننا في اليمن على حافة الجنون. اذ يتبدى الجنون بتنويعات كثيرة منها جنون عسكري يتوق الى الاقتتال وجنون السياسة الجوفاء وجنون الأسعار. ...
-
صُباحه من الصبح! يحب ابي ابراهيم الحمدي الى درجة اني - غيرة او ضجراً- صرت اتحامل على ابراهيم الحمدي. بلغ بأبي الحب ان كان يتلو علينا عشر...