الأحد، 8 أبريل 2018

وهم التدين

ظللنا نردد وهما كبيرا حول "العقل على النقل في الزيدية" الى ان جاءتنا الحوثية كثمرة. وامتدحنا، توهما، الاجتهاد في الشيعة ضدا للجمود في السنة. 
عشر سنوات كانت كفيلة لإزالة كل هذا اللبس وادراك أنهما انية فخار من طينة واحدة. 
لا مجال للتردد الان في ان الحل التاريخي لمشكلة هذه الأمة المنكوبة يكمن في تحييد الجذر لهذه المشكلة. مثلا عندما نشكو من الطائفية وهي داء استفحل قرون لم ينفع معها توسل ترشيد الخطاب فان الحل العاقل يقتضي التخلص من جذر المشكلة. 
ودون مواربة، يصبح التدين شأنا شخصيا وسلوكا روحيا ليس له سلطان في المعاملات والتنظيم الاجتماعي. مع إمكانية الاهتداء به والاقتباس. 
ما لم فانه دائرة مغلقة وتجريب المجرب.

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...