الاثنين، 2 أبريل 2018

أتدرين ما الليل يا سُعاد؟

هو محطة إذاعية بصوت مبحوح تبث اخبارا موجعة عن بلد منكوب. هو عزاء داكن وآهة تمتصها الغابة فلا صدى ولا إجابة. وهو إبرة توخز غيمة الحزن فيهمي القلب دمعا غورا. 
الليل قميص الجدة المزركش البالي. وحجاب رفيقة الجامعة برائحة الهرد. الليل مذاق سيجارة جافة ورائحة كتاب معطن قديم. 
الليل غيابك المطوي بالتهويمات والتوجس كمنشور وطني في الفيس بوك. 
الليل وجعي الحاد وحزن مغري الألوان.

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...