انتهى الاسبوع الماضي -أسبوع أوروبي يبدأ
الاثنين وينتهي الأحد- ولم يك يحمل لي غير الأخبار السيئة. ومع بداية هذا الاسبوع
ومنذ اللحظات الاولى كانت تباشير الخير تهل بدءا بالمكالمات الهاتفية.
انا علاقتي بالوقت سيئة إجمالا. ولست أدرك متى البداية وأين النهاية. ربما لاني.
لا احتمل التفكير الخطي. وسبق واعترفت لأصدقاء مقربين بهذا الشأن.
وكنت اعجب بعد نوبة ضحك من صديق يسال بعد تخزينة قات قوية ويقوًل : يا شباب في ألفين وكم احنا السنة هذي.
كان صديقنا يضيع في السنة برمتها.
عمليا تشابهت السنوات والشهور والأسابيع والايام.
وكنت اعجب بعد نوبة ضحك من صديق يسال بعد تخزينة قات قوية ويقوًل : يا شباب في ألفين وكم احنا السنة هذي.
كان صديقنا يضيع في السنة برمتها.
عمليا تشابهت السنوات والشهور والأسابيع والايام.