الخميس، 5 يوليو 2018

الأصدقاء ! توقفوا عن اهانتنا




البعض من الأصدقاء عماه النصر المؤزر وأخذته نشوة الفتوحات إلى الايغال في الاساءة والاستغفال والتحاذق وقادته اللحظة الى إظهار ما كان باطنا وكشف ما كان يخفى في اللاوعي من ادعاء تفضيل.
باختصار شديد: عليه تحديد مرجعية ثقافية نستطيع على ضوئها التعامل والفهم ؛ إما اسلاميه او غربية لقياس مقولاته. أظن في الاسلام الناس اخوة وسواسية وهذه التفضيلات انما هي جاهلية كبرى وفي الثقافة الغربية لفظ سيد ينطبق على رئيس الجمهورية وعامل النظافة ولا يستحضر حاكم ومحكوم وحق إلهي وفصيلة دم مقدسة وأخرى مدنسة.
لا تتعاملوا معنا على اننا اغبياء وتتحاذقون على هذا النحو المخجل. وقبل هذا لا تنسوا اننا في وطن واحد وعلى سفينة واحدة. من المؤسف ان سلوك البعض يصر على ان يفرط بكل علاقات الود والصداقة التي بناها عبر السنين لمجرد التماهي مع استدعاء ذهنية الأقبية.
للتاريخ حكمه والعاقل من اعتبر.

24 يناير 2015 

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...