الجمعة، 11 مايو 2012

اي سفراء



هناك من هم خارج الخارجية ولهم رأي في ما يدور، ولهم ايضا رأي في احوال الخارجية. البوست أدناه منقول عن الشاب عارف العزاني. لا اتفق مهعه في الالفاظ لكني لا اختلف معه في الرأي.
اعرف اننا في مرحلة توافق وان التقاسم سيكون حتمي. لكن هلا توقفنا عن تكرار المكرور او تصحيح الخطأ بالخطأ. لست امانع من تولية السيد الصوفي -الذي لا احمل عليه اي ضغينة بل اني لا اعرفه اصلا - اي منصب على الا يكون في ذلك ضرر على الوظيفة العامة خصوصا التي ترتبط بتقديم خدمة للمواطنين او التي تمثل واجهة البلد. لقد اشتكى موظفوا الخارجدية من التعيينات البارشوت التي تاتي من خلف ظهورهم لانها اولا على حسابهم المهني وهي ايضا على حساب اداء وسمعة الخارجية. واليوم نكرر نفس الخطأ. لدينا من السفراء الاكفاء اكوام في ديوان الوزارة لوم يلتفت اليهم احد. بينما في ظل التقاسم التعسفي يأتي احدهم من بؤرة الصراع المحلي ليقفز الى سفير في الخارج. غدا سيعمل الطرف الاخر الشريك في حكومة التوافق على تمرير اسماء خاصة به. اننا بهذا نفتح بابا يقود الى هاوية جديدة.

عارف العزاني
تعليقاً على خبر تعيين المجرم حمود الصوفي سفير لليمن في المغرب.

يتساءل البعض لماذا سمعتنا لدى الدول الخارجية أسوأ ما يمكن ولماذا وضع
جاليتنا في الخارج أسوأ وأسوأ والجواب ببساطة بأننا نبعث لهم دائماً أسوأ ما
لدينا.

الأخوة في الحكومة اليمنية، هل ممكن أن تتوقفوا عن إستخدام منصب سفير كمنفى
إختياري للسرق والمجرمين لأن ضرر ذلك أكثر من نفعه. افتحوا لكم فرع في
جوانتانامو لهؤلاء المجرمين.
29 ابريل
http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/s320x320/35524_3330158847443_1072625408_2423500_2015922737_n.jpg

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...