الأحد، 11 مارس 2018

حين ينام أنمار



في مثل هذه الساعة يكون أنمار في عهدة مورفيوس. هذا الإله الحنون. 
ينام أنمار. لحظة لا تعوض ولا تقدر بثمن لمن أمكنه مرافقته في رحلته هذه والاستماع إلى هسيس أنفاسه وشخير كلحن خنساء. 
أنمار ينام وانا احرس احلامه وارعاها. 
اسمع في أحلامه حفيف أشجار الخريف وتدفق الماء من نافورة صغيرة. الفراشات تعاكسه وتقبله من حين لآخر. أراه يركض كبطريق وليد يطارد حمامة غنجاء.

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية

الحب بين علم الاعصاب والعلوم الإنسانية (مقال مترجم من الفرنسية) ترجمة مصطفى ناجي الجبزي افتتح في شهر أكتوبر من العام المنصرم معرض استث...